مر وزير السكن والعمران عبد المجيد تبون، القائمين على مشروع المسجد الأعظم بالمحمدية، في العاصمة، بتسليمه شهر سبتمبر 2016 القادم، ووجه انتقادات كثيرة للمسؤولين القائمين على المشروع وتوبيخات بالجملة للتّأخر المسجل، لكن السؤال المطروح هل كان تبون سيحرص إلى هذه الدرجة على تسليم السكنات الاجتماعية التساهمية في شتى ربوع الوطن، التي يعود تاريخ مشاريع البعض منها إلى أكثر من 10 سنوات، دفع أصحابها كل المستحقات المالية ولا زالوا بانتظار ”اليوم الموعود”، أم لأن المسجد الأعظم يتعلق برئيس الجمهورية وليس بدافعي الضرائب؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال