تقوم قواعد نضالية بحزب الأفالان هذه الأيام بجمع توقيعات لصالح عضو بالمكتب السياسي للحزب، من ولاية شرقية، وبإيعاز منه، حسبما يروّج وسط المنخرطين، من أجل ”إيهام” الأمين العام للحزب بأن الرجل يحظى بالإجماع، وهذا حتى يتمكن من العودة إلى البرلمان في إطار رحلة ”حراڤة نحو الحصانة”. البعض علق متهكما: إنه ورث هذه الحركة عن عمار سعداني، الذي يسارع بالإيعاز إلى المحافظات من أجل تحرير بيانات المساندة له. فهل يبتلع ولد عباس الطعم بسهولة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال