يقود وزير أفالاني في الحكومة، هذه الأيام، “حملة” غريبة، وذلك عندما راح هذا الوزير يقدم وعودا لشخصيات وإطارات من حزبه، بأنها ستكون في الحكومة القادمة. بل أكثر من ذلك، راح المعني يحدد حتى القطاعات التي سيستوزر فيها “الطامعون” في الحقائب الوزارية. من علم بتحركات هذا المسؤول تساءل عن “القوة” التي يتمتع بها هذا الأخير، خاصة كونه يدعي بأن له اتصالات مع “الفوق” تمكنه من تجسيد وعوده.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال