باشرت وزارة الصحة عبر مديري مستشفياتها والسلطات المحلية، إجراءات التسخيرة ضد الأطباء المقيمين في الساعات الأولى من يوم أمس، قبل وصول فترة المناوبة من أجل إرغامهم على ضمان هذه الخدمة، وهي الإجراءات التي لم يبالي بها المعنيون الذين تمسكوا بالمقاطعة وهددوا بالتصعيد، ليبلغ بهذا الوضع درجة من التعفن غير مسبوق في القطاع، حرم فيها المرضى من آخر حلقات التكفل ويكشف عن واقع مرير عن المنظومة الصحية ببلادنا باعتمادها على أطباء في طور التكوين. وفق تصريحات عضو تنسيقية الأطباء المقيمين، محمد طيلب لـ"الخبر"، فإن الجهات المعنية بما فيها مديرو المستشفيات، استبقت الزمن بالقيام بالتسخيرة في الساعات الأولى من يوم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال