تعرف مشاريع إنجاز بعض المرافق الرياضية على مستوى ولاية تلمسان، تعطلا كبيرا ومشبوها، على غرار ما يحدث مع مشاريع المسابح شبه الأولمبية. فمسبح ندرومة انطلقت به الأشغال سنة 2011 بغلاف مالي قدره 24 مليار سنتيم، ليرتفع الغلاف إلى 40 مليارا ولم يسلّم المسبح بعد، وهو الأمر نفسه الذي تعرفه مسابح سيدي الجيلالي وبن سكران. فمتى يهتم ولد علي، وزير الشباب والرياضة، بالمشاريع المعطلة في قطاعه، بدل الغرق في فنجان بيراف وروراوة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال