لاحظ المواطنون في العديد من بلديات ولاية ميلة منتخبين بالمجالس البلدية ترشحوا من جديد للانتخابات المحلية، وقد دخلوا في حملة انتخابية مسبقة، حيث راحوا يستغلون وسائل الدولة من سيارات تابعة للبلديات وإدارة وكل الوسائل المتاحة لخدمة أغراضهم الانتخابية. الكثير منهم عرف أنه في الوقت بدل الضائع فراح يستغل على أوسع نطاق سيارات البلدية في التنقل من حي لآخر لتحضير القوائم وتحضير الانتخابات باستخدام وسائل الدولة، والغريب أن الجميع متواطئ، بعد أن ترشح أغلبهم فلم يعد هناك من يتدخل للحفاظ على الممتلكات العمومية التي أصبحت تحت تصرف مترشحين يتنقلون بها ليل نهار خدمة لأغراضهم السياسوية، وهم الذين فشلوا على طول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال