أفادت شهادات لمواطنين من بلدية مكدرة بأقصى شمالي عاصمة الولاية سيدي بلعباس بأن رئيس البلدية المذكورة أقدم، منذ يوم الثلاثاء الفارط، على خطوة انتقامية بقطع المياه عن قاطني عدد من أحياء البلدية، بعد فترة وجيزة من تنظيم سكان المنطقة وقفة احتجاجية أمام مقر البلدية للمطالبة برحيله. وتتحجج مصالح البلدية بوجود عطب تقني يكون قد أصاب المضخة، وهو المعطى الذي سرعان ما كذبه العارفون بخبايا الأمور ببلدية مكدرة، ما دفعهم إلى المطالبة بتدخل استعجالي لوالي سيدي بلعباس أملا في وقف الأساليب الانتقامية المنتهجة من قبل “المير” صاحب الأربع عهدات على رأس المجلس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال