هذه القطعة الأرضية، التي تظهر في الصورة، أصبحت لغزا بأحد أحياء مدينة المدية، بعدما حولها بعض الشباب في أوقات الفراغ إلى مكان للاستجمام بكل الوسائل، بما فيها الممنوعة أو المسيئة لسكان الجوار. والأغرب أن لا أحد يعرف بالضبط لمن تعود ملكيتها، سوى أنها مهملة منذ سنوات عديدة وأصبحت حالتها مدعاة للحيرة، خاصة أن حائطها الخارجي تعرض للتحطيم ولا أحد تدخل لصيانته.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال