تشير تقارير أمنية، إلى أن التهديد الأكبر للأمن الوطني في الجزائر يأتي من 4 منظمات إرهابية تنشط في الجزائر أو من خارج الحدود، كما تشير التقارير ذاتها إلى أن جماعات مسلحة معادية أجنبية 100 بالمائة تهدد الجزائر أيضا. أعادت العملية الإرهابية الأخيرة في ولاية عين الدفلى، الحديث عن طبيعة وخطورة التهديد الأمني الذي تتعرض له الجزائر. وحسب مصدر أمني، فإن عملية عين الدفلى كانت رسالة من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب إلى منافسيه، مفادها أنه ما يزال قادرا على المنازلة الأمنية. وقال نفس المصدر، إن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب فقد الكثير من قوته في العامين الأخيرين، إلا أنه يبقى مصدر تهديد جدي للأمن الو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال