لا تزال المحيطات المخصصة للاستثمار الفلاحي بجنوب ولاية تبسة على الحدود مع وادي سوف، تنتظر التهيئة والتوزيع لمحيط يقارب بـ70 ألف هكتار، تحوّل إلى كابوس للبطالين والمستثمرين، قد تفجر قنابل اجتماعية وسط هذه الفئات. وفي غضون ذلك، كان والي تبسة قد كشف سنة 2012 عن تحضير مساحة 70 ألف هكتار للاستصلاح أمام المستثمرين في القطاع الفلاحي بفركان ونڤرين، بداية من تسجيلها ضمن المخطط الخماسي 2014/2019 بغرض إعطاء نفس جديد للاستثمار المنتج، والتمهيد لتوسع الاستثمار في الصناعات الغذائية من خلال إنشاء قطب فلاحي جنوب ولاية تبسة، على غرار محيطات المرموثية التي أثبتت التجربة نجاعة الاستثمار الفلاحي فيها، فقد ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال