إثر الجدل الواسع والنقاشات الحادة التي شهدتها الجزائر، مؤخرا، حول موضوع إدراج العامية في تعليم اللغة العربية الفصحى، في السنوات الأولى من التعليم الابتدائي، ارتأت “الخبر” أن تفتح النقاش مع مختصين ومهنيين في الميدان، حيث تباينت أطروحات الضيفات، إذ ترى الأستاذة خولة طالب الإبراهيمي أن اللغة الأم وسيلة لتعليم الطفل اللغة العربية الفصحى وتجنيبه الصدمة. في المقابل، تدافع البروفيسور نصيرة زلال بشدة عن فكرة تحرير خيال الطفل وعقله من كل القيود، بينما أجمعن على ضرورة إعادة النظر في مناهج وطرق التعليم. أجمعوا على ضعف مناهج التدريس التلميذ بين الصدمة والرصيد اللغوي الاجتماعي ❊ ناقش أخصا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال