في أول يوم من الحملة الانتخابية، عرف تنظيم تجمعات في ظروف استثنائية ميزتها احتجاجات مواطنين رافضين للانتخابات على غرار ما حدث لعلي بن فليس في تلمسان وبن قرينة في العاصمة. ففي ولاية تلمسان استطاع المترشح علي بن فليس أن ينظم تجمعا بدار الثقافة، وسط احتشاد عدد معتبر من المواطنين الرافضين للانتخابات. في العاصمة، اختار المترشح عبد القادر بن قرينة، ساحة البريد المركزي أين ألقى كلمة مقتضبة وسط مناصريه قبل أن يلتحق بعض المواطنين رافعين شعارات الحراك. أما المترشح بلعيد فاستهل حملته الانتخابية من أدرار أين إحدى الزوايا. أدرار كانت أيضا وجهة المترشح عز الدين ميهوبي أن حل كذلك إحدى الزوايا أين ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال