أعربت الجزائر، على لسان وزير خارجيتها، رمطان لعمامرة، عن قلقها من نشاطات إرهابية تهدد أمن مالي، وتعرقل اتفاق السلم والمصالحة المنبثق عن مسار الجزائر في 20 جوان 2015. وترشح هذه “الوضعية الأمنية المتردية”، رغم تطمينات الوزير، لأعباء ثقيلة على الجزائر عبر حدودها مع مالي، والمتزامنة مع عمل مكثف للجيش الذي أحبط محاولات عديدة لإدخال سلاح حرب إلى أرض الوطن. جمعت الجزائر التي تقود فريق الوساطة الدولية مالي، أمس، بالعاصمة، أطراف النزاع بغرض تقييم اتفاقية السلم والمصالحة في مالي بعد سبعة أشهر من التوقيع عليها في الجزائر. ويهدف اللقاء، حسب كلمة لوزير الخارجية لعمامرة، إلى إطلاق مشا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال