الوطن

إلا "دار لقمان" والسياحة

وقت تحولت البليدة غرار بلديات أخرى ورشات عمل مكثفة لإعادة الورود للمدينة وجماليتها وتمدنها، وإبعاد لعنة ونحس الصورة السوداوية صبغت عاصمة المتيجة لعقود،.

  • 40986
  • 0:31 دقيقة
إلا "دار لقمان" والسياحة
إلا "دار لقمان" والسياحة

في وقت تحولت البليدة على غرار بلديات أخرى إلى ورشات عمل مكثفة لإعادة الورود للمدينة وجماليتها وتمدنها، وإبعاد لعنة ونحس الصورة السوداوية التي صبغت عاصمة المتيجة لعقود، حتى باتت نكرة، بدأ في وسط هذا التحول والابتهاج الشعبي، رغم بعض النقد ورفض المساس ببعض المعالم،  تسجيل نوع من الغياب أو ربما عدم الاهتمام بالشأن السياحي، وكأن هناك قصدا من وراء هذا الغياب أو اللامبالاة، وظهر جليا في شبه فشل مشروع “البليدة الوريدة”، إذ لم تتحرك بعض المؤسسات الفندقية والخدماتية ولم تغير من “دار لقمان” شيئا، ولم تشارك في تجميل المدينة وأحيائها، إلى حد أن بعض المتتبعين لما يحدث تساءلوا وس...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder