من غرائب تشريعيات 2017، أن مواطنا تقدّم لمكتب تصويت بأحد مراكز المدنية بالعاصمة، ولما استظهر بطاقة التعريف البيومترية، بقيت المكلفة بالتدقيق في هويته، “تقلّب” البطاقة وكأنها جاءت من كوكب آخر، وكأنها تقول إنها لا تعرف هذه البطاقة “الجديدة”، ومتعودة على البطاقة الخضراء، ولولا تدخل زميلة تلك المؤطرة وأنقذت الموقف لحدث ما لم يكن في الحسبان.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال