تعيش أغلب فروع القوات المسلحة في الجزائر حالة تأهب قصوى، منذ عدة أسابيع. وقال مصدر أمني جزائري إن مستوى التأهب المعلن هو المستوى الثاني وهو أقل من مستوى حالة الحرب بدرجة واحدة، والسبب يكمن في التهديدات الأمنية التي تتعرض لها الجزائر من وراء الحدود مع ليبيا ومع مالي، وتزايد احتمالات وقوع عمليات إرهابية كبيرة. تقرر في آخر اجتماع للمجلس الأعلى للأمن الوطني، حسب مصدر عليم، رفع درجة تأهب عدة فروع من القوات المسلحة الجزائرية، لمواجهة احتمال تدهور خطير للأوضاع على الحدود مع ليبيا، وفي مناطق أخرى على حدود مالي والنيجر. وقال مصدرنا إن الرئيس بوتفليقة طلب من قيادة الجيش، في اجتماع أعقب الغارة الجوي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال