يضطر منتجو التفاح في بعض بلديات ولاية خنشلة إلى رميه في الوديان، أو جعله علفا لحيواناتهم، في غياب وسائل نقل هذا المنتوج إلى مصانع التحويل الغائبة بالولاية، وعدم وجود إمكانات نقله إلى وحدات أخرى بعيدة، من قبل المنتجين.. ليبقى المواطن هنا يتساءل كيف يباع الكيلوغرام الواحد من التفاح بـ300 دينار في المحلات، ويقدّم “مجانا” للحيوانات؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال