أغلقت السلطات العسكرية الجزائرية، من جديد، الحدود البرية مع دولتي مالي وليبيا، مباشرة بعد عملية باماكو الإرهابية. وكانت الحدود والمعابر البرية المغلقة رسميا مع مالي وليبيا، تفتح بين الحين والآخر أمام الحالات الإنسانية أو من أجل تسهيل معيشة سكان الحدود.عادت السلطات العسكرية المكلفة بتسيير الحدود البرية للجزائر، إلى تشديد الإجراءات الأمنية عن طريق غلق الحدود. وهو وضع تم التوقف عن العمل به في الحدود مع مالي منذ شهر أفريل عام 2012 وفي الحدود مع ليبيا منذ ماي 2014. القرار جاء بعد عملية احتجاز الرهائن في فندق راديسون بالعاصمة المالية باماكو. وقال مصدر أمني من منطقة برج باجي مختار إن أوامر صدرت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال