صرح المدير العام للديوان المهني للحليب و مشتقاته ، فتحي مصار، أن الجزائر أمنت مخزونا من بودرة الحليب يكفي لتغطية حاجة السّوق الوطنية إلى ما بعد رمضان 2016 و أن فاتورة الاستيراد لمادة الحليب انخفضت خلال الثلاثي الحالي إلى 40 بالمائة بسبب انخفاض الأسعار العالمية تبعا للظروف الاقتصادية الراهنة. و أوضح مصار للاذاعة الجزائرية، أن الجزائر استغلت انخفاض الأسعار العالمية في الفترة الحالية و تمكنت من تأمين مخزون يكفي لتلبية حاجة السّوق لما بعد رمضان 2016، مسجلة بذلك تراجعا في فاتورة الاستيراد ب 40 بالمائة ، كاشفا أنّ فاتورة الحليب قد بلغت مليار و 800 مليون دولار سنة 2014، و ذكر أن نيوزيلاندا تتصدر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال