أكّد المقرّر الخاص لمجلس حقوق الإنسان بهيئة الأمم المتحدة في جنيف، والمدير التنفيذي لمركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي، حفيد الأمير عبد القادر، السفير إدريس الجزائري، أنّ الحراك الشعبي الّذي انطلق في 22 فيفري 2019 سيدخل التاريخ على أنّه "الحراك الوطني العظيم". وشدّد في حوار مع "الخبر" على "وجوب الحفاظ على استقلالية الحراك الشعبي العظيم، بعيدًا عن جميع الإغراءات الخارجية وعن أيّ مبادرة بنية سيّئة قد تتلاعب بها من الخلافات الجهوية أو تمارس بشكل أو آخر سياسة "فرّق تسُد". وأكّد السفير أنّ هذا الحراك "لا يُعَدّ فصلًا ثانيًا للربيع العربي"، مبديا استعداده لخدمة المرحلة القادمة وتسجيل حضوره في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال