نصف شهر فقط يفصلنا عن شهر رمضان، ليبدأ تخوف المواطن من ارتفاع الأسعار على غرار السنوات الماضية، في وقت سارعت الجهات المعنية على رأسها وزارتا الفلاحة والتجارة لطمأنة المواطنين بإجراءات تتمثل في توفير المواد الغذائية وتخصيص كميات معتبرة من اللحوم مع ضمان وفرة لمادتي الحليب والخبز تحت أعين ومراقبة مصالح وزارة التجارة، إلى جانب توفير الأمن لتمكين المواطنين من أداء صلاة التراويح حتى خارج المساجد في بعض المناطق. فهل ستلتزم السلطات بوعودها؟ أم سيكون حالها حال المواسم الماضية غبرة الحليب تكفي حتى نهاية السنةالخبازون ممنوعون من العطلة في رمضان خبازون يلتزمون بتموين مطاعم الرحمة مجانا أك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال