بيانات تنديد بنواب الأفالان ومحافظيه، وغضب من مقاييس اختيار المترشحين لاستحقاق 23 نوفمبر المقبل، واستقالات جماعية، هي مواصفات حياة المناضلين في الأفالان على المستوى المحلي هذه الأيام، وكل الساخطين يحذرون من "هزيمة مدوية" في الانتخابات. هذه المعاينة نفسها التي جرى ترديدها عشية استحقاق 2012، لكن الحزب خرج في النهاية منتصرا. عرفت عملية مراقبة قوائم المترشحين للانتخابات المحلية بولاية ڨالمة إسقاط 12 قائمة ترشيحات تخص المجالس الشعبية البلدية والمجلس الشعبي الولائي. وحسب مصادر متطابقة، فإن القوائم التي أسقطتها الإدارة ترجع إلى ازدواجية الإيداع. وقد تمّ الفصل في بعض الطعون المقدّمة من أصحابها إلى ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال