انطلقت، بداية الأسبوع الجاري، عملية توزيع الأقراص المضغوطة على تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي، والتي تحتوي على كامل البرنامج الدراسي. وفيما جرت العملية في ظروف عادية، خاصة في المؤسسات التربوية، خاصة تلك التي لم يدخل أساتذتها في إضراب عن العمل، فإن التلاميذ الذين لم يدرسوا منذ 16 فيفري الماضي رفضوا هذه الطريقة التي اعتبروا أنها “لن تغنيهم عن الأستاذ”! في بعض ولايات الوسط قامت المؤسسات التربوية بتوزيع الأقراص بشكل عادي، خاصة أن بعض المؤسسات لم يدخل أساتذتها في إضراب عن العمل، مثلما هو الحال في مديرية التربية وسط، حيث اعتبرت هذه الأقراص، فعلا، بمثابة “أقراص للدعم&r...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال