إذا كان المواطنون يخشون وقوع الحوادث والكوارث الطبيعية في أي وقت من الأوقات، فإنهم يخشون أكثر حدوثها في وقت خروج مسؤولي الدولة في العطلة الصيفية، ما يعني أن كل شيء سيتعطل ويصعب تحريك الآلة التضامنية مع المنكوبين، وهو ما حدث للمتضررين من الفيضانات في عين ڤزام، حيث عانى السكان من شح المساعدات وغياب مخطط للتدخل في هذه الفيضانات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال