واقع البليدة هذه الأيام يُبكي، خاصة بالنسبة لكثير من الذين عايشوا فترة لم تدم إلا أشهرا خلت، تمكن وقتها الجهاز التنفيذي السابق في جوق ”ذكي ومخطط”، أن يُحرك الجميع ويحدث البهرجة بالولاية، بل وأعاد حتى الأمل في أن تستعيد حقيقتها التاريخية، على أنها مدينة الورد والرياحين، لكن الخمول وما يشبه النوم ”الصامت” عاد مجددا إليها، وأوقف تلك العجلة التي تحركت ومست جزئيات مستهدفة، وبدأ اليأس يعود للناس ويتأكدون أن ”لعنة التخلّف” عادت من جديد. بعض من المهتمين الملاحظين علقوا على المشهد وشبهوا قائلين كأنّ ”المهدي” مرّ من هنا وترك بعض ”اللمسات” التي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال