ذكرت مصادر مطلعة، بأن أحزاب الموالاة تلقّت تعليمات من رئاسة الجمهورية بعدم انتقاد الحكومة وخاصة الوزير الأول أحمد أويحيى، والعودة إلى احترام مبدأ التضامن بين الوزراء التابعين لحزبي التجمع الوطني الديمقراطي وجبهة التحرير الوطني. وأشارت المصادر، إلى أن شكيب خليل، وزير الطاقة السابق، الذي كانت لتصريحاته الوقع الأكبر، قرر، هو الآخر، التزام الصمت بعد أن عادت المياه إلى مجاريها، بعد صدور تعليمة الرئيس بشأن الخوصصة. فهل يتعلق الأمر بهدوء يسبق العاصفة، أم تطبيع بين أويحيى والمحيط الرئاسي الغاضب من انفراده بالقرارات الحساسة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال