يعني إعلان الوحدة بين تنظيم “المرابطون” وتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب” أن ما لا يقل عن 1000 إرهابي باتوا، الآن، مصدر تهديد جدي للأمن الوطني في الجزائر.أعادت أخبار الوحدة بين “القاعدة في بلاد المغرب” و”المرابطون” إلى أذهان العاملين في نشاط مكافحة الإرهاب في الجزائر، ذكريات عملية “تيڤنتورين” الدامية، بداية عام 2013، التي جاءت نتيجة لوحدة مماثلة بين مجموعات من كتيبة “الملثمون” وأخرى من جماعة “التوحيد والجهاد” في غرب إفريقيا، وأنشئ بعد هذه الوحدة تنظيم “الموقعون بالدماء”، وقد اتضحت صورة عملية فند...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال