تخوض الجزائر، أمام الدورة الثالثة والثلاثين للمجلس الأممي لحقوق الإنسان، التي انطلقت أمس وتستمر إلى 30 من الشهر الجاري، امتحانا صعبا في مختلف الملفات المتعلقة بحماية وترقية حقوق الإنسان. وأبرز العناوين التي ستعطي فيها الجزائر إجابات دولية “واضحة”، تتصل بعقوبة الإعدام والاختفاء القسري وحماية المهاجرين، علاوة على المشاركة في الشأن السياسي والعام على قدم المساواة بين الجميع.أبلغت الجزائر، حسب التقرير السنوي لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، في الشق المتعلق بمسألة الإعدام، اطلعت “الخبر” على نسخة منه، الأمم المتحدة في التقرير المرفوع لها بمناسبة الدورة الثالثة وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال