توجد مصالح ولاية معسكر هذه الأيام في ورطة، سببها برلماني من ولاية وهران ورجل أعمال من نفس الولاية، استفادا من أرض فلاحية مساحتها تفوق 60 هكتارا ذات جودة عالية وتضم بنايات وإصطبلات تعود إلى العهد الاستعماري. عملية التسليم تمت في عهد الوالي الأسبق لمعسكر، الذي سبق وأن شغل منصب رئيس دائرة في وهران. الورطة هي أن البرلماني وشريكه تقدما إلى مصالح ولاية معسكر للتنازل عن المزرعة، بعد التحقيقات التي تم الشروع فيها في قضايا تبديد العقار الفلاحي، لكن طلبهما قوبل بالرفض.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال