لجأ شباب آفلو، في الأغواط، إلى تجسيد جدارية ثلجية، رفعوا من خلالها مطلبهم القديم المتجدد بطريقة سلمية حضارية، بترقية دائرتهم إلى مصاف ولاية، وقالوا إن آفلو أصبحت كالمعلقة بين الهضاب والجنوب، خاشين أن تتبخر وعود المسؤولين في الحملات الانتخابية ويتبخر معها حلمهم، فكل التغريدات التي يطلقها البعض والتسريبات التي يقوم بها المسؤولون خلسة على أن آفلو تم الفصل في ترقيتها إلى ولاية منتدبة لم تشف غليلهم، فهل يستوعب المسؤولون رسالة ”الأفلويين” المنقوشة على الجدارية الثلجية، وحان الوقت لتجسيدها لأن كل المعايير تتوفر فيها بشهادة أحمد أويحي مدير ديوان رئيس الجمهورية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال