اشتكى بعض مناضلي حزب التجمع الديمقراطي بولاية ميلة من الحرمان من حقهم في الحصول على بطاقات الانخراط في صفوف الحزب، كما يلح عليه أمينه العام، واتهموا المنسق الولائي بتعمد إقصائهم لخلفيات معينة، خاصة مع اقتراب موعد الاستحقاقات القادمة. لكن، من جهته، يؤكد المنسق الولائي أن البطاقات وزعت على كل من يرغب في الانخراط، دونما أولئك الوافدين الجدد من أحزاب أخرى، فانخراطهم يستدعي تقديم الاستقالة من الحزب السابق والتشهير بذلك. وبين هذا وذاك، يبقى حزب أويحيى بميلة في حالة تململ غير مسبوقة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال