تترقب مصادر من داخل المجلس الشعبي الوطني أن يرضخ السعيد بوحجة لمطلب الأغلبية البرلمانية بالتنحي، تفاديا لوقوع انسداد في نشاط الغرفة الأولى، خاصة بعد توفر عدد التوقيعات اللازم لتجريد بوحجة من الغطاء السياسي الذي كان يضمن له البقاء في المنصب. عندما سئل جمال ولد عباس، في فندق الجيش ببني مسوس، بتاريخ 21 ماي 2017، عن اسم مرشح الأفالان لمنصب رئيس المجلس الوطني الشعبي، قال بلا تردد إن الأفالان "قدم المناضل المجاهد السعيد بوحجة، كمرشح الأغلبية لتولي رئاسة المجلس"، واصفا إياه بأنه "يعد من أبرز مناضلي الأفالان، وسيحظى بتزكية نواب الحزب إلى جانب نواب الحلفاء التقليديين". كان ولد عباس يتحدث في لقاء مع ن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال