أجلت الزيارة التي كانت مبرمجة، يوم الخميس، لوزير الصناعة والمناجم إلى أم البواقي لأسباب تبقى مجهولة، وتنتظر بوشوارب أسئلة ثقيلة بهذه الولاية، خاصة منها قرار تحويل المقر الاجتماعي لمصنع الإسمنت بسيقوس إلى مسقط رأسه عين مليلة، وتوطين نقطة البيع ببلدية مسقط رأس والده بعين كرشة، ما فجّر حراكا اجتماعيا بسيقوس مؤخرا، وكذا سؤال حول حقيقة الصفقة التي كانت مبرمة مع الشريك الاستراتيجي الفرنسي “لافارج” في المنطقة نفسها، بالإضافة إلى الوضعية الكارثية التي تعانيها المناطق الصناعية بأم البواقي التي تبقى متأخرة عن الركب بسنوات ضوئية.. فهل سيجرؤ بوشوارب على الكشف عن الأسباب الحقيقية وراء هذا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال