تحوّل مقر الوكالة المحلية للصندوق الوطني للتقاعد ببشار إلى حلبة لتبادل السباب والشتائم بين الموظفين والراغبين في إيداع ملفاتهم للتقاعد، حيث لم يجد هؤلاء المتقاعدون تفسيرا ”جديدا” للسياسة ”الجديدة” التي باشرها المدير ”الجديد”، الذي أقر نظاما ”جديدا” يتمثل في تأجيل دفع معاش المتقاعدين شهرا واحدا بعد توقيف الراتب من طرف المستخدم. وهذا ما جعل المتقاعد لا يحصل على معاشه من طرف الصندوق ولا يحصل على الراتب من طرف المستخدم. وبذلك يصبح دون دخل لمدة شهر كامل. علما أن موظفي الوكالة لم يتعوّدوا على هذا النمط من العمل، الذي نتج عنه أن عدد الملفات العالقة فاق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال