تشرع السلطات العمومية، شهر نوفمبر المقبل، في ثاني عملية لترحيل مئات المهاجرين من النيجر ممن لا يتمتعون بإقامة قانونية من النساء والأطفال إلى بلادهم، بعد انتهاء العملية الأولى التي أسفرت عن إعادة نحو ثلاثة آلاف منهم إلى بلادهم. اختارت السلطات العمومية شهر نوفمبر للشروع في العملية الثانية لإعادة المهاجرين الأفارقة إلى بلادهم، كون درجات الحرارة في هذا الشهر ستقل، وأن الظروف المناخية لا تسمح في الوقت الحالي بتنظيم هذه العملية.وقد عرفت ظاهرة انتشار الأفارقة عودة محسوسة إلى مدن الشمال، بعد أن نزح إليها هؤلاء الذين كانوا بالمناطق الصحراوية الذي فروا إلى الشمال بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى أقصاه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال