أحيا المسيحيون الكاثوليك المقيمين بالجزائر، ليلة أول أمس، ما يسمى في إرثهم الديني "مهد المسيح" و"قداس منتصف الليل" الذي يصادف 25 من كل شهر ديسمبر ويشرف عليه أسقف (كاردينال) الجزائر، المطران بول ديفارج، التابع مباشرة بديوان البابا فرنسيس الأول، وذلك وسط إجراءات أمنية معتادة، وبحضور دبلوماسيين ورعايا أجانب وحتى جزائريين، وبإشراف أسقف (كاردينال) الجزائر، الموصول مباشرة بديوان البابا فرنسيس الأول، وفق الهرمية المعتمدة في هذا المعتقد. بينما كان الجزائريون موزعون في محيط كنيسة مريم العذراء السيدة الإفريقية المنتصبة بأعلى ربوة في حي الزغارة بالعاصمة، يلتقطون النسائم المنبعثة من المتوسط و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال