شهدت ولاية خنشلة خروج سكان للاحتجاج على انعدام المياه الصالحة للشرب، إلا أن التسربات والمشاكل التي يعرفها قطاع المياه بالولاية، جعل الأزمة تستفحل حتى في فصل الشتاء.تعاني مختلف البلديات مع مطلع فصل الصيف، نقص المياه الصالحة للشرب، في غياب إجراءات فعلية لتموين مقبول للسكان الذين يتساءلون عن دور سد تاغريست ببلدية يابوس، الذي كان من المفروض أن يمون سكان بلديات الولاية الشمالية، وسد بابار الذي يُموِّن سكان البلديات الجنوبية والغربية، وسد بني هارون الذي يمون سكان 6 بلديات، بما فيها عاصمة الولاية، في الوقت الذي يلجأ المواطنون إلى الصهاريج لسد حاجاتهم من الماء. كما تعرف ولاية بسكرة، هذه الأيام،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال