يؤكد خبراء ومحللون، أن الأزمة المترتبة عن الانقلاب الذي أطاح برئيس النيجر، محمد بازوم، ستضاعف أعباء تأمين الحدود الوطنية وتعرقل جهود الجزائر لمساعدة دول الساحل الإفريقي في حلحلة أزماتها، خاصة في ظل بروز رغبة فرنسية في التدخل العسكري يهدد بتكرار السيناريو الليبي. قال أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، زكرياء وهبي، إن "ما تعرفه النيجر حاليا هو نتاج عدم الاستقرار المؤسساتي الذي نتج عنه تداخل السياسي والعسكري في تسيير شؤون الدولة، مع عدم الفصل والحسم في طبيعة سير مؤسسات الحكم فيها". وأوضح في اتصال مع "الخبر"، أن الإنقلاب العسكري في ظرفية وجيزة على الرئيس بازوم، هو دليل على ذلك، ز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال