تنظم المكتبة الوطنية بالحامة، يوم الأحد القادم، يوما دراسيا حول موضوع “الكتاب وحقوق المؤلف”، لكن الغريب والعجيب هو أن الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة “أوندا”، وهي أعرق مؤسسة تعنى بهذا المجال، ليس فقط في الجزائر ولكن أيضا في إفريقيا والوطن العربي، لم تُدعَ للمشاركة في تنشيط اليوم، رغم باعها الطويل في محاربة القرصنة، ورغم أنها إحدى أكبر المؤسسات الثقافية العمومية، بل إن الأدهى والأمرّ، والذي أصاب إطارات الديوان بصدمة حقيقية، أن قائمة المنشطين احتوت على اسم مدير سابق للمؤسسة غادرها قبل عشر سنوات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال