منذ فترة تزيد عن السنة والنصف، أصبح ضربا من الخيال أن يستقبل والي العاصمة أيّ مستثمر يرغب في إنشاء مشروع اقتصادي، يكون مساهما في توفير مناصب عمل وتحقيق نمو آخر. فرغم كثرة الطلبات من أصحاب مشاريع في مجالات البيئة والطاقات المتجددة بالتحديد، التّي تراهن عليها الدولة للخروج من تبعية المحروقات، إلا أنّها طلبات مآلها الأدراج ولا ترى النور أبدا، لأنّ الوالي زوخ “مازال ما نفحتلوش” في استقبال المستثمرين والاستماع إلى انشغالاتهم. فهل والي العاصمة ضد الاستثمار؟.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال