تحولت عملية انتخاب أعضاء اللجنة المركزية للأفالان، لمحافظة منطقة الجنوب بمارسيليا، ليلة أول أمس، بفندق الرياض، إلى مشاحنات وملاسنات بين المناضلين بسبب عدم الإجماع على من يترشح، وهو ما دفع المشرف على العملية، جمال بوراس، إلى إلغاء الاقتراع وتأجيله إلى حين، ليتطور الخلاف إلى شجار بين إحدى المناضلات ترى نفسها أحق بالمنصب، كونها ساندت الرئيس بوتفليقة بقوة، بالمقابل مرّت العملية بسلاسة كبيرة عند جزائريي المهجر بإسبانيا وكندا وتونس، حيث زكوا مرشحيهم، على وقع الزغاريد والتصفيقات، فهل كلما اقتربنا من مركز القيادة تنفجر الخلافات؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال