أوقفت الشركة الوطنية، سوناطراك، عمليات تقييم مخزون الجزائر من الغاز الصخري، التي باشرتها بعد الانتهاء من أول عمليات حفر أول بئرين من الغاز غير التقليدي بعين صالح، منذ حوالي سنتين، بعد أن أصبحت عاجزة عن تغطية تكاليف العملية التي انطلقت بسعر برميل يقارب 100 دولار، لينزل تحت معدل 50 دولارا للبرميل منذ جويلية 2014. كانت سوناطراك تقوم بتقييم مخزون الجزائر من الغاز الصخري، بأمر من حكومة سلال، بصورة غير معلنة، لتفادي ردود سكان عين صالح، بعد موجة الاحتجاجات والاعتصامات التي شهدتها المنطقة، نتيجة حفر بئرين من الغاز غير التقليدي بعين صالح، تم غلقهما لامتصاص غضب سكان المنطقة.تستمر أسعار النفط في ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال