أكد رئيس الحكومة الأسبق مقداد سيفي أن عدم مشاركته في الندوة الوطنية الخاصة بالمشاورات السياسية أمر طبيعي مذكرا بموقفه الذي أعلنه سابقا عبر وسائل الإعلام بـ "عدم اعترافه لبن صالح بأدنى شرعية دستورية لتمثيل الدولة" وضاما صوته لصوت الشعب الجزائري والذي يخرج منذ 9 جمعات متتالية بالملايين في شوارع بلدنا ويطلب من جمع أعضاء نظام بوتفليقة الرحيل. وأوضح سيفي اليوم الإثنين، للإذاعة الجزائرية، أن موقف الشعب كان واضحا "لا يوجد طريقة أخرى إلا برحيل كل رموز النظام السابق...لكن هناك حلول أخرى تتلخص فيما قيل ويقال الآن وما قلته سابقا في 2011، ننتظر إقامة مرحلة انتقالية تسيرها حكومة انتقالية ممثلة لشرائح الشع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال