عاشت فرنسا نهار أمس تحت وقع صدمة ثانية بعد أحداث جانفي الأخيرة، أدخلت الجميع في حالة من الذعر والرعب، كما عادت من جديد حالة الإحساس بالخوف والقلق لتخيم داخل أوساط الجالية المسلمة بفرنسا، مباشرة بعد عملية الهجوم التي استهدفت مصنعا للغاز بمنطقة إيزار جنوب شرق فرنسا بالقرب من مدينة ليون، حيث عبر عميد مسجد ليون الكبير كمال قبتان لـ“الخبر” عن استيائه لمثل هذه الأعمال خلال شهر رمضان، موضحا بأن الأسئلة لا تزال مطروحة عندما يتعلق الأمر بأبناء فرنسا المسلمين الذين يقدمون على الإخلال بالتوازن داخل الوطن، وأضاف بأنه تمت دعوة جميع أئمة ناحية “رون ألب” لاغتنام فرصة أداء صلاة الجمعة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال