لم تفرد المجموعة الدولية، وعلى رأسها الدول المرتبطة بمصالح اقتصادية وسياسية في منطقة الساحل، حجما بالغا من الاهتمام بما يجري، بالقدر الذي أبانت عليه في الآونة الأخيرة، وبالخصوص بعد إعلان أربعة تنظيمات مسلحة في الساحل انصهارها في تنظيم واحد سمته جماعة نصرة الإسلام و المسلمين. وبلغ اللغط السياسي و الدبلوماسي، أوجه في الأسابيع الأخيرة، بشأن ضرورة الدفع باتفاق الجزائر الخاص بمالي، و المبرم بباماكو يوم 15 جوان 2015، بعد لقاءات ماراطونية بين الحكومة المالية و الفصائل المسلحة، في الشمال، باعتبار أن أي هدنة حقيقية في الجار الجنوبي للجزائر ستعزز أكثر الاستقرار في المنطقة، ومنذ تجدد المواجهات ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال