أرجع، أمس، وزير الطاقة والمناجم، أسباب أزمة ندرة الوقود المسجلة خلال الأيام الماضية إلى التقلبات الجوية التي دفعت إلى نفاذ مخزون الوقود في المستودعات الخاصة بنفطال، معترفا أن مشكل الرفع من طاقات تخزين المواد البترولية لن يحل قبل سنة 2020، التاريخ المحدد للانتهاء من إنجاز مشروع رفع طاقات التخزين إلى 30 يوما عوض معدل يتراوح حاليا بين 6 إلى 7 أيام. ويأتي تصريح المسؤول الأول على قطاع الطاقة، ليؤكد أن معاناة الجزائريين مستمرة، وأن طوابير محطات الوقود ستنغص حياة الجزائريين لخمس سنوات أخرى. بالمقابل، كشف يوسف يوسفي عن موافقة الحكومة عن دعم شركة نفطال بما قيمته 200 مليار دينار، للإسراع في تجسيد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال