«من قال إن مستغانم لا ترحب بمدني مزراڤ فقد كذب”، هو ما تردد طيلة أربعة أيام من قِبل من حضروا اللقاء الجهوي بمستغانم لما سمي بـ«قدامى الجيش الإسلامي للإنقاذ”، وهذا بعد أن سجل أمير التنظيم سابقا، مدني مزراڤ، حضوره يوم الأربعاء الماضي للإشراف على اختتام اللقاء. وألقى مزراڤ كلمة بالمناسبة، التي دعا فيها إلى “تفعيل المصالحة الوطنية بالتنسيق مع الخيّرين من الجزائريين”. كما أبدى رأيه في موضوع الساعة، والجدل القائم حول التدريس بالدارجة، حيث أعلن صراحة موقفه من التدريس بالعامية في مرحلة التحضيري والسنة الأولى ابتدائي بقوله “لا بديل عن لغة القرآن ولغة ثورة أول ن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال