اكتشفت “الخبر”، على مستوى مزرعة بمنطقة بن داود في غليزان، عشرات الأنابيب من فئة 48 بوصة مرمية في العراء ومتناثرة على مساحة كبيرة من الأرض الفلاحية التي تحتضنها، تبين بعد التحقيق في أمرها أنها ملك لسوناطراك ومحتجزة من قبل صاحب الأرض. قبل أن نشرع في الكشف عن سر هذه الأنابيب التي يبلغ طول الواحد منها 12 مترا ووزنها يقاس بالأطنان، والتي توحي البيانات المسجلة عليها أنها مستوردة من الخارج ودخلت من ميناء مستغانم، فقد عايناها عن كثب وتبين لنا أنها لا زالت جديدة وصالحة للاستعمال، كما توحي بأنها كلفت الشركة التي اقتنتها ملايير الدولارات. وحين سألنا مقيمين بحظيرة قريبة منها، علمنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال