ترقد حرم وزير الخارجية الأسبق الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي في مستشفى عين النعجة، بعد إصابتها بمرض عضال يتطلب علاجه نقلها إلى الخارج. مقربون من الرجل الذي يبدو أنه تعفف عن تقديم طلب في هذا الاتجاه، يترقبون تحرك الرئاسة الجزائرية كما كانت تفعل دائما مع الشخصيات الوطنية، ويخشون أن تبادر السلطات اللبنانية بالتكفل بالمريضة، كونها من أصول لبنانية، كما سبق أن فعلت السلطات السورية مع زوجة الراحل عبد الحميد مهري.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال