تدوم الحملة الانتخابية للتشريعيات التي ستنطلق، اليوم، رسميا، 21 يوما لأجل تمكين منشطيها من شرح البرامج واقتراح الحلول، بل بالأحرى تقديم وعود للناخبين. لكن الملاحظ أن الحملات الانتخابية من قبل قيادات الأحزاب جميعها، ظلت دوما عبارة عن وصفات بالية وقديمة وتفتقد لكل ما يرمز للإبداع، وهو عامل آخر مشجّع على زيادة العزوف الانتخابي. خطابات طويلة ومتكررة ومملة يصعب حتى على المناضلين الأوفياء تتبعها وفك خيوطها، فهل ستتخلى حليمة هذه المرة عن عادتها القديمة؟ تكشف عمليات تعليق اللوحات الإشهارية عبر البلديات وما تلاها من "تشويه" تارة ومن انتقاد تارة أخرى، أن المواطنين لم يعد حتى الفضول يستقطبهم إليها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال